Takerboust, chef lieu de la commune d’Aghbalou, est un village kabyle situé à l’Est de la wilaya de Bouira. Habité par une dizaine de milliers d’âmes, notre village possède trois écoles primaires, un CEM (un autre est en phase de réalisation) et un lycée.
Takerboust est jadis connu pour son importante production de figues sèches et d’huile d’olive. De nos jours, bien que l’agriculture fasse encore vivre des familles, beaucoup de Takerboustois se sont convertis en commerçants, d’où la multiplicité des locaux commerciaux légaux et l’envahissement des lieux publics par le commerce informel.
Notre village est en constant élargissement et sa population en constante augmentation, ce qui y crée tous les problèmes connus dans les endroits urbains. D’où la nécessité de la présence d’une force publique qui fait jusque là défaut.
Note: Le toponyme « taqerbust » dérive du mot kabyle « aqerbuz » qui signifie grande colline; à l’origine, ce mot désigne le pommeau de selle, « aqerbuz n tbarda ».
******
NB: Le blog s’affiche mieux sous le navigateur Firefox; cliquez sur l’image associée pour le télécharger:
******
******
Commentaires : Commentaires fermés
Catégories : Non classé
من السيد مسعودي جعفر بن حميمي إلى السيد رئيس دائرة امشدالة
قرية تاقربوست، بلدية أغبالو ولاية البويرة
ولاية البويرة
بتاريخ: 10/10/2022
الموضوع: شكوى عن بلدية أغبالو بسبب اهمال يضر بمسكني
سيدي، لقد سبق و أن اشتكيت لمصالح البلدية عدة مرات و خلال عدة سنوات لوضع حد لمعاناتي بصفة نهائية، لكن كانت كل ردودها مجرد تسويف و وعود لا تسمن و لا تغني. المشكل جد خطير على مبنى داري و لكن جد بسيط لحله لو توفرت ارادة و عزم و روح المسؤولية عند مسؤولي البلدية.
فمنزلي، كما تظهره الصور المرافقة، يقع على الشارع الأساسي للقرية، في منطقة تشبه حوضا. و بما أن هذا الشارع على طول 200 متر يفتقد لبالوعات، باستثناء بالوعتين تحصلت عليهما العام الماضي بعد شجار مع البلدية، و هما دائما في حالة انسداد، فإن مياه الأمطار الموحلة تأتي من حيّين و تتجمع على طول مسكني في بركة كبيرة ثم تتسلل تحت أسس منزلي، مما ساهم في هشاشة المنطقة كما تشير إليه الشقوق و الرطوبة على جدراني الداخلية.
فيكفي أن تقوم البلدية بفتح بالوعات أخرى في الشارع المذكور و رافده، و يكفي أن يتم تنظيفها بانتظام كل أسبوعين على الأقل، خاصة في فصل الشتاء، دون نسيان تنبيه تجار الخضر ليكفوا عن ترك نفاياتهم على الأرصفة، ليتوقف جريان المياه على الشارع و وصولها للمنطقة المعرضة للخطر.
في الختام، أرجو أن تولوا اهتماما خاصا لشكواي و أن تستعجلوا في أخذ القرار لحل المشكل المذكور، لأن الشتاء قادم و قد يكون جد ممطرا، فيزداد الأمر خطورة، مما يجبرني على اللجوء إلى طرق أخرى قانونية أو حتى غير قانونية لحماية منزلي من المزيد من الأضرار.
كما ترون بأنفسكم، بما أنكم تمرون هناك يوميًا، فإن المواطن المقيم مقابل منزلي قام منذ عام بوضع البراميل في الجزء الكامل من الشارع المحاذي لملكيته. في وقت أشغال البناء، كان ذلك مبررا تقريبًا. ولكن بمجرد الانتهاء من الأشغال، كان يجب أن يتم تحرير الشارع والرصيف المحاذي له. و لضمان مدخل لمسكنه، كان عليه فقط وضع لوحة « ممنوع وقوف السيارات » بجوار بوابته (1).
من خلال احتلال هذا الجزء من الشارع بهذه الطريقة بشكل غير قانوني، فإن ذلك لا يؤدي إلى تعطيل حركة المرور فحسب، بل إنه يمنع أيضًا سائقي التوصيل من تركين عرباتهم لمدة قصيرة (غالبًا ما لا يزيد عن خمس دقائق) لإمداد التجار الذين استأجرناهم محلاتنا (2). والأسوأ من ذلك، أن أنا و ابني غالبا ما نجد أنفسنا مضطرين لتوقيف عرباتنا على الجانب المحاذي لبيتنا للتحميل أو التفريغ، مما يعيق حركة المرور تمامًا. لا يستغرق الأمر سوى دقيقتين أو ثلاث دقائق حتى يهاجمنا المارة بين سائقي السيارات، في حين أن في الواقع المخطئون هم هو وسائقو السيارات الآخرون (3) الذين يركنون عرباتهم هناك طول النهار.
وهذا ليس كل شيء. على بعد حوالي عشرة أمتار من منزلي، جعل تاجر فواكه وخضروات جزءًا من الرصيف محلا له. كان سيكون ذلك مقبولا إلى حد ما لو لم يتعد على الشارع وقام بجمع نفاياته حتى لا تصب مع مياه الأمطار نحو البالوعات الواقعة في الأسفل، على بعد مترين من منزلي، لتتسبب في سدها و تجعل المياه تتسرب إلى الطابق السفلي لمنزلي.
باختصار، أطالب بتدخل المصالح المعنية للبلدية لفرض النظام في هذا الشارع (4). وإلا، فسأضطر إلى العمل من أجل مصلحتي الشخصية باستخدام نفس الإجراء الذي تم استنكاره هنا. بمعنى آخر، سأحجز مكانًا دائمًا لدراجتي النارية وسيارتي أمام منزلي، إما على جانبي أو على الجانب الآخر. كما سأقوم بأشغال أخرى لتخفيف الضغط على جهتي. في ذلك الحين، من فضلكم لا تأتوا لتلوموني على ذلك.
_______________________________________________
1- بالنسبة لسائقي السيارات المتمردين الذين يوقفون عرباتهم أمام بوابته دون عذر، فيكفي تحذيرهم أو توبيخهم مرة أو مرتين لثنيهم.
2- حتى أنه هاجم عامل توصيل مؤخرًا بضربه بعنف على باب سيارته.
3- باعتباري من سكان هذا الحي، منطقيا أليست الأولوية لي في تركين عرباتي أمام منزلي؟
4- كسلطة محلية، تقع على عاتق خدمات البلدية المعنية مسؤولية محاولة تغيير الأمور في البلدية / المنطقة الواقعة تحت مسؤوليتها، حتى لو كان ذلك على حساب خلق أعداء، أليس كذلك يا سيد عميروش من مصلحة النظافة و الصحة؟